انا مصري|و اجدع من المصرين مفيييييييييش
الانتر نت هو ملجأ كل الشباب 595896553
انا مصري|و اجدع من المصرين مفيييييييييش
الانتر نت هو ملجأ كل الشباب 595896553
انا مصري|و اجدع من المصرين مفيييييييييش
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


..
 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدردشة المنتديالانتر نت هو ملجأ كل الشباب Emptyدخول

 

 الانتر نت هو ملجأ كل الشباب

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
salma tarek
.:: عضو نشيط ::.
.:: عضو نشيط ::.
salma tarek


انثى عدد المساهمات : 211
تاريخ التسجيل : 19/02/2011
المزاج : كووووووووووول
بشجع : الانتر نت هو ملجأ كل الشباب 22222211
الاومسة الحاصل عليها العضو : الانتر نت هو ملجأ كل الشباب 7210

الانتر نت هو ملجأ كل الشباب Empty
مُساهمةموضوع: الانتر نت هو ملجأ كل الشباب   الانتر نت هو ملجأ كل الشباب I_icon_minitimeالثلاثاء فبراير 22, 2011 10:26 pm

في أحد الأبحاث التي نشرت مؤخرا، رأى الباحثون أن المراهقين ممن يشعرون بالوحدة يلجأون للتواصل إليكترونيا عبر شبكة الإنترنت بشكل أكبر ممن سواهم الذين لا يشعرون بالوحدة.
وبهذا فإن نتائج هذا البحث قد تكون الإجابة للتساؤل الذي طالما شغل الكثير من العقول: هل شبكة الإنترنت تجعل الناس تشعر بالوحدة، أم الأشخاص الذين يعانون بالفعل من الوحدة هم الذين يلجأون للإنترنت كملاذ يهربون من خلاله من وحدتهم ؟

من نتائج البحث يتضح أن الافتراض الثاني هو الأكثر صحة، فالأشخاص الذين يشعرون بالوحدة يميلون للتواصل عبر شبكة الإنترنت أكثر من الآخرين.
وقد توصل الباحثون الأستراليون الذين أجروا هذا البحث لنتائجهم السابق ذكرها من خلال جمع وتحليل معلومات حصلوا عليها من 626 من الأطفال والمراهقين (من سن 10 – 16 سنة). وكانت النقاط التي ركز عليها التحليل هي مدى المواظبة على التواصل عبر الإنترنت، ومستوى الشعور بالوحدة، ودرجة تفضيل التواصل الاجتماعي الطبيعي بعيدا عن الشبكة العنبكوتية.

ماذا وجد الباحثون؟
أظهرت النتائج أن الأطفال والمراهقين الذين اعترفوا بشعورهم بالوحدة يلجأون للتواصل الاجتماعي عبر شبكة الإنترنت بشكل أكبر كثيرا من الآخرين ممن أكدوا أنهم يفضلون التواصل الاجتماعي الطبيعي بعيدا عن الإنترنت. كما أكدت الفئة الأولى (التي تشعر بالوحدة) أنها تواظب على التحدث عن أمورها الشخصية و تفاصيل حياتها اليومية وبعض الموضوعات الخاصة أثناء التواصل عبر الإنترنت، وهو ما تفعله الفئة الثانية بدرجة أقل كثيرا.

وقد بدا واضحا أن الأطفال والمراهقين ممن يعانون من الوحدة يقدرون الإنترنت كبيئة "آمنة" للتواصل الاجتماعي، يمكنهم من خلالها التعبير عما يجيش بصدورهم وإيجاد صدى أكثر إيجابية لأفكارهم لدى الطرف الآخر من المحادثة، على عكس ما يحدث معهم عند التواصل على أرض الواقع.

والسبب في تفضيل هذه الفئة للإنترنت والتواصل من خلالها يرجع غالبا إلى ضعف مهاراتهم الاجتماعية، فقد أشار بعض هؤلاء المراهقين إلى أنهم عند إجراء محادثات عبر الإنترنت لا يشعرون بالخجل الشديد كما يحدث لهم على أرض الواقع، ويكونون أكثر قدرة على الحديث بحرية وبلا توتر، وبشكل أكثر جرأة.
وبكلمات أخرى، فإن المراهقين يجدون في الشبكة العنكبوتية متنفسا اجتماعيا غنيا يشعرهم بالأمان والثقة في النفس ويشجعهم على التواصل الاجتماعي مع الآخرين من مرتادي الإنترنت، وهو ما يجدونه أمرا من الصعب عليهمفعله عند التواصل وجها لوجه على أرض الواقع.
وإذا نظرنا للأمر من هذه الجهة، سنجد أن هذا شيء إيجابي، فلولا وجود الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي ما تمكنت هذه الفئة الخجولة المفتقدة للمهارات الاجتماعية من اكتساب أي أصدقاء جدد.

وجد الباحثون كذلك أنه كلما زاد عمر المراهق، زادت احتمالية تفضيله للتواصل الاجتماعي عبر شبكة الإنترنت، وبشكل أكثر مواظبة مما يفعل المراهقون الأصغر سنا.
فيم يتحدث المراهقون عبر الإنترنت؟

وجدت الدراسة كذلك أن معظم الأطفال الذين يزورون غرف الدردشة على مواقع التواصل الاجتماعي يكرسون وقتهم لمناقشة المواضيع المتعلقة بالترفيه مثل ألعاب الكمبيوتر، بينما يتردد المراهقون في الغالب على غرف الدردشة التي تناقش العلاقات بين الجنسين والموضة في مختلف المجالات.
وهذا لا يثير الدهشة، ولكن يجب أن يعلم الوالدان أن الأطفال الأصغر سنا يتحدثون عن اهتماماتهم وهواياتهم، بينما يتحدث المراهقون عن العلاقات العاطفية، وقد ينجرفون أيضا لبدء علاقة حب إليكترونية تكون الأولى في حياتهم.

وقد ذكرت نسبة كبيرة من الفتيات المشاركات في الدراسة أنهن يفضلن الحديث إلى فتيات، وفي الغالب تكون هناك معرفة حقيقية بين الطرفين من خلال زمالة نادي أو دراسة ثم فرقت الأيام بينهما، فتحرصان على مواصلة الصداقة عبر الإنترنت.
أما الفتيان، فقد ذكروا أنهم يفضلون الحديث لأشخاص جدد لم يسبق لهم التعرف عليهم من قبل، وأنهم لا يفضلون التحدث مع فئة بعينها من الناس، فلا بأس إن كان الطرف الآخر رجل أو فتاة، بالغ أو مراهق.
lol!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Tito
.:: عضو جديد ::.
.:: عضو جديد ::.
Tito


ذكر عدد المساهمات : 30
تاريخ التسجيل : 20/02/2011

الانتر نت هو ملجأ كل الشباب Empty
مُساهمةموضوع: رد: الانتر نت هو ملجأ كل الشباب   الانتر نت هو ملجأ كل الشباب I_icon_minitimeالأربعاء فبراير 23, 2011 4:13 am

صحيح والله هذا الملجأ الجديد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رجل الصرخه
.:: المدير العام ::.
.:: المدير العام ::.
رجل الصرخه


ذكر السمك عدد المساهمات : 1144
تاريخ الميلاد : 25/02/1992
تاريخ التسجيل : 18/09/2010
العمر : 32
المزاج : تماااااااام
بشجع : الانتر نت هو ملجأ كل الشباب 22222211
الاومسة الحاصل عليها العضو : الانتر نت هو ملجأ كل الشباب Edarh10

الانتر نت هو ملجأ كل الشباب Empty
مُساهمةموضوع: رد: الانتر نت هو ملجأ كل الشباب   الانتر نت هو ملجأ كل الشباب I_icon_minitimeالإثنين فبراير 28, 2011 11:58 pm

كلام جميل كلام معقول مقدرش اقول حاجه عنه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://masry.forumcanadien.org
shehab
.::مراقب عام::.
.::مراقب عام::.
shehab


ذكر عدد المساهمات : 421
تاريخ التسجيل : 24/02/2011
المزاج : شغاااال
بشجع : الانتر نت هو ملجأ كل الشباب 11111110

الانتر نت هو ملجأ كل الشباب Empty
مُساهمةموضوع: رد: الانتر نت هو ملجأ كل الشباب   الانتر نت هو ملجأ كل الشباب I_icon_minitimeالثلاثاء مارس 01, 2011 3:33 am

الكلام ده علمى جداااااااااااااااااااااااااااا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
sandy
.:: عضو ::.
.:: عضو ::.
sandy


عدد المساهمات : 45
تاريخ التسجيل : 18/11/2010

الانتر نت هو ملجأ كل الشباب Empty
مُساهمةموضوع: رد: الانتر نت هو ملجأ كل الشباب   الانتر نت هو ملجأ كل الشباب I_icon_minitimeالثلاثاء مارس 01, 2011 7:52 am

Tmam
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الانتر نت هو ملجأ كل الشباب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» استغلال نعمة الشباب في طاعة الله
» لماذا يكون خطأ الشباب هو طيش وخطأ البنات جريمه لا تغفر؟؟
» فضيحة احد الشباب الممارس للعادة العيييبة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
انا مصري|و اجدع من المصرين مفيييييييييش :: شباب و بنات-
انتقل الى: