انا مصري|و اجدع من المصرين مفيييييييييش
  عبد الله بن عمر  595896553
انا مصري|و اجدع من المصرين مفيييييييييش
  عبد الله بن عمر  595896553
انا مصري|و اجدع من المصرين مفيييييييييش
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


..
 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدردشة المنتدي  عبد الله بن عمر  Emptyدخول

 

  عبد الله بن عمر

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
????
زائر
Anonymous



  عبد الله بن عمر  Empty
مُساهمةموضوع: عبد الله بن عمر      عبد الله بن عمر  I_icon_minitimeالأحد نوفمبر 28, 2010 6:30 pm


عبد الله بن عمر

هو عبد الله بن عمر بن الخطاب الصحابي،رضي الله عنهم، أمه زينب بنت مظعون، ولد بعد البعثة بأربعة أعوام وأباه لازال على الكفر، وما أن أصبح يافعا حتى كان الله قد هدى والده عمر بن الخطاب إلى الإسلام ، بدأت علاقته مع الإسلام منذ أن هاجر مع والده إلى المدينة وهو أبن عشرة أعوام، وبعد الهجرة أخذ ينهل من تعاليم الإسلام عن الرسول محمد بن عبد الله مباشرة، حيث كان يتبعه كظله..

يكنى بأبي عبد الرحمن، لم يشهد بدرًا وأحد لصغر سنه، شارك في غزوة الخندق عندما سمح له يذلك وهو أبن خمسة عشر عاما من العمر، شارك في بيعة الرضوان.

كان فقيها كريما حسن المعشر طيب القلب لا يأكل إلا وعلى مائدته يتيم يشاركه الطعام.

مات بمكة سنة أربع وسبعين وقيل سنة ثلاث وسبعين وهو ابن أربع وثمانين سنة، بعد أن أصابه رجل بسهم مسموم كان الحجاج بن يوسف الثقفي قد أرسله له ليقتله.

محاكاتـه الرسول صلى الله عليه وسلم:

كان عبد الله بن عمر ( أبو عبد الرحمن ) حريصا كل الحرص على أن يفعل ما كان الرسول -صلى الله عليه وسلم- يفعله، فيصلي في ذات المكان، ويدعو قائما كالرسول الكريم، بل يذكر أدق التفاصيل ففي مكة دارت ناقة الرسول -صلى الله عليه وسلم- دورتين قبل أن ينزل الرسول من على ظهرها ويصلي ركعتين، وقد تكون الناقة فعلت ذلك بدون سبب لكن عبد الله لا يكاد يبلغ نفس المكان في مكة حتى يدور بناقته ثم ينيخها ثم يصلي لله ركعتين تماما كما رأى الرسول -صلى الله عليه وسلم- يفعل، وتقول في ذلك أم المؤمنين عائشة -رضي الله عنها -Sad ما كان أحد يتبع آثار النبي -صلى الله عليه وسلم- في منازله كما كان يتبعه ابن عمر )...
حتى أنّ النبي -صلى الله عليه وسلم- نزل تحت شجرة، فكان ابن عمر يتعاهد تلك الشجرة فيصبُّ في أصلها الماء لكيلا تيبس.

الجهاد:

أول غزوات عبد الله بن عمر كانت غزوة الخندق، فقد اسْتُصْغِرَ يوم أحد، ثم شهد ما بعدها من المشاهد، وخرج إلى العراق وشهد القادسية ووقائع الفرس، وورَدَ المدائن، وشهد اليرموك، وغزا إفريقية مرتين..
يقول عبد اللهSad عُرضتُ على النبي -صلى الله عليه وسلم- يوم بدر وأنا ابن ثلاث عشرة فردّني، ثم عرضتُ عليه يوم أحد وأنا ابن أربع عشرة فردّني ثم عرضت عليه يوم الخندق وأنا ابن خمسَ عشرة فأجازني..
وكان ابن عمر رجلاً آدم جسيماً ضخم، يقول ابن عمرSad إنّما جاءتنا الأدْمة من قبل أخوالي، والخال أنزعُ شيء، وجاءني البُضع من أخوالي، فهاتان الخصلتان لم تكونا في أبي رحمه الله، كان أبي أبيض، لا يتزوّج النساء شهوةً إلا لطلب الولد )...


قيام الليل:

يحدثنا ابن عمر -رضي الله عنهما-Sad رأيت على عهد رسول الله -صلى الله عليه وسلم- كأن بيدي قطعة إستبرق، وكأنني لا أريد مكانا من الجنة إلا طارت بي إليه، ورأيت كأن اثنين أتياني وأرادا أن يذهبا بي إلى النار، فإذا هي مطوية كطي البئر، فإذا لها قرنان كقرني البئر، فرأيت فيها ناساً قد عرفتهم، فجعلت أقولSad أعوذ بالله من النار أعوذ بالله من النار )...فلقينا ملك فقالSad لا تُرَع )...فخليا عني، فقصت حفصة أختي على النبي -صلى الله عليه سلم- رؤياي فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-Sad نِعْمَ الرجل عبد الله لو كان يصلي من الليل فيكثر )...ومنذ ذلك اليوم إلى أن لقي ربه لم يدع قيام الليل في حلِّه أو ترحاله...

القرآن:

كان عبدالله مثل أبيه -رضي الله عنهما- تهطل دموعه حين يسمع آيات النذير في القرآن، فقد جلس يوما بين إخوانه فقرSad...

ويل للمُطَفِّفين الذين إذا اكتالوا على الناس يستوفون، وإذا كالوهم أو وَزَنوهم يُخسرون، ألا يظن أولئك أنهم مبعوثون ليوم عظيم، يوم يقوم الناس لرب العالمين )...

ثم مضى يرددSad يوم يقوم الناس لرب العالمين )...ودموعه تسيل كالمطر، حتى وقع من كثرة وجده وبكائه...

قال ابن عمرSad مكثتُ على سورة البقرة ثماني سنين أتعلّمها )...وقالSad لقد عشنا بُرهةً من دهرنا وأحدنا يرى الإيمان قبل القرآن، وتنزل السورة على محمد -صلى الله عليه وسلم- فتعلّم حلالها وحرامه، وأمرها وزاجره، وما ينبغي أن نقف عنده منها كما تعلّمون أنتم القرآن، ثم رأيتُ اليوم رجالاً لا يرى أحدُهم القرآن قبل الإيمان، فيقرأ ما بين فاتحته إلى خاتمته، وما يدري ما أمره ولا زاجره، ولا ما ينبغي أن يقف عنده منه، فينثرُ نثرَ الدَّقَل )...

العلم:

كتب رجل إلى ابن عمر فقالSad اكتبْ إليّ بالعلم كلّه )...فكتب إليه ابن عمرSad إنّ العلم كثيرٌ، ولكن إن استطعتَ أن تلقى الله خفيفَ الظهر من دماء الناس، خميص البطن من أموالهم، كافاً لسانك عن أعراضهم، لازماً لأمر الجماعة فافعل، والسلام )...

القضاء:

دعاه يوما الخليفـة عثمـان -رضي اللـه عنهما- وطلب منه أن يشغل منصـب القضـاء، فاعتذر وألح عليه عثمـان فثابر على اعتذاره، وسأله عثمانSad أتعصيني؟)...فأجاب ابن عمرSad كلا ولكن بلغني أن القضاة ثلاثة، قاض يقضي بجهل فهو في النار، وقاض يقضي بهوى فهو في النار، وقاض يجتهد ويصيب فهو كفاف لا وزر ولا أجر، وإني لسائلك بالله أن تعفيني )...وأعفاه عثمان بعد أن أخذ عليه عهدا ألا يخبر أحد، لأنه خشي إذا عرف الأتقياء الصالحون أن يتبعوه وينهجوا نهجه...

وقد يبدو هذا الموقف لعبد الله بن عمر سمة من سمات السلبية.
بيد أنه ليس كذلك، فعبد الله بن عمر لم يمتنع عن القضاء وليس هناك من يصلح له سواه.. بل هناك كثيرون من أصحاب رسول الله الورعين الصالحين، وكان بعضهم يشتغل بالقضاء والفتية بالفعل..

ولم يكن في تخلي ابن عمر عنه تعطيل لوظيفة القضاء، ولا القاء بها بين أيدي الذين لا يصلحون لها.. ومن ثمّ قد آثر البقاء مع نفسه، ينمّيها ويزكيها بالمزيد من الطاعة، والمزيد من العبادة..

حذره:

كان -رضي الله عنه- شديد الحذر في روايته عن الرسول -صلى الله عليه وسلم-، فقد قال معاصروهSad لم يكن من أصحاب رسول الله أحد أشد حذرا من ألا يزيد في حديث رسول الله أو ينقص منه من عبد الله بن عمر )...كما كان شديد الحذر والحرص في الفُتي، فقد جاءه يوما سائل يستفتيه في سؤال فأجابه قائلSad لا علم لي بما تسأل )...وذهب الرجل إلى سبيله، ولا يكاد يبتعد بضع خطوات عن ابن عمر حتى يفرك ابن عمر كفيه فرحا ويقول لنفسهSad سئل ابن عمر عما لا يعلم، فقال لا يعلم )...
وسأل رجلٌ ابن عمر عن مسألة فطأطأ ابن عمر رأسه، ولم يُجبه حتى ظنّ الناس أنّه لم يسمع مسألته، فقال لهSad يرحمك الله ما سمعت مسألتي؟)...قالSad بلى، ولكنكم كأنّكم ترون أنّ الله ليس بسائلنا عما تسألونا عنه، اتركنا يرحمك الله حتى نتفهّم في مسألتك، فإن كان لها جوابٌ عندن، وإلا أعلمناك أنه لا علم لنا به )...

جوده:

كان ابن عمر -رضي الله عنه- من ذوي الدخول الرغيدة الحسنة، إذ كان تاجراً أميناً ناجح، وكان راتبه من بيت مال المسلمين وفير، ولكنه لم يدخر هذا العطاء لنفسه قط، إنما كان يرسله على الفقراء والمساكين والسائلين، فقد رآه ( أيوب بن وائل الراسبي ) وقد جاءه أربعة آلاف درهم وقطيفة، وفي اليوم التالي رآه في السوق يشتري لراحلته علفاً دين، فذهب أيوب بن وائل إلى أهل بيت عبد الله وسألهم، فأخبروهSad إنه لم يبت بالأمس حتى فرقها جميع، ثم أخذ القطيفة وألقاها على ظهره و خرج، ثم عاد وليست معه، فسألناه عنها فقال إنه وهبها لفقير )...

فخرج ابن وائل يضرب كفا بكف، حتى أتـى السوق وصاح بالناسSad يا معشر التجار، ما تصنعون بالدني، وهذا ابن عمر تأتيه آلاف الدراهم فيوزعه، ثم يصبح فيستـدين علفاً لراحلته!!)...كما كان عبـد الله بن عمـر يلوم أبناءه حين يولمـون للأغنياء ولا يأتون معهم بالفقـراء ويقول لهمSad تَدْعون الشِّباع وتَدَعون الجياع )...

زهده:

أهداه أحد إخوانه القادمين من خُراسان حُلة ناعمة أنيقة وقال لهSad لقد جئتك بهذا الثوب من خراسان، وإنه لتقر عيناي إذ أراك تنزع عنك ثيابك الخشنة هذه، وترتدي هذا الثوب الجميل )...قال له ابن عمرSad أرِنيه إذن )...ثم لمسه وقالSad أحرير هذ؟)...قال صاحبهSad ل، إنه قطن )...وتملاه عبد الله قليل، ثم دفعه بيمينه وهو يقولSad لا إني أخاف على نفسي، أخاف أن يجعلني مختالا فخور، والله لا يحب كل مختال فخور )...

وأهداه يوما صديق وعا مملوء، وسأله ابن عمرSad ما هذ؟)...قالSad هذا دواء عظيم جئتك به من العراق )...قال ابن عمرSad وماذا يُطَبِّب هذا الدواء؟)...قالSad يهضم الطعام )...فابتسم ابن عمر وقال لصاحبهSad يهضم الطعام؟...إني لم أشبع من طعام قط منذ أربعين عاما )...

لقد كان عبد الله -رضي الله عنه- خائفا من أن يقال له يوم القيامةSad أَذْهَبتم طيّباتكم في حياتكم الدنيا واستمتعتم بها )...كما كان يقول عن نفسهSad ما وضعت لَبِنَة على لَبِنَة ولا غرست نخلة منذ توفي رسول الله -صلى الله عليه وسلم-)...ويقول ميمون بن مهرانSad دخلت على ابن عمر، فقوّمت كل شيء في بيته من فراش ولحاف وبساط، ومن كل شيء فيه، فما وجدته يساوي مائة درهم )...

خوفه:

كان إذا ذُكِّر عبد الله بن عمر بالدنيا ومتاعها التي يهرب منها يقولSad لقد اجتمعت وأصحابي على أمر، وإني لأخاف إن خالفتهم ألا ألحق بهم )...ثم يخبر الآخرين أنه لم يترك الدنيا عجز، فيرفع يديه إلى السماء ويقولSad اللهم إنك تعلم أنه لولا مخافتك لزاحمنا قومنا قريشاً في هذه الدنيا )...

قال ابن عمرSad لقد بايعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فما نكثتُ ولا بدّلتُ إلى يومي هذا، ولا بايعتُ صاحب فتنة، ولا أيقظت مؤمناً من مرقده.. )

الخلافة:

عرضت الخلافة على ابن عمر -رضي الله عنه- عدة مرات فلم يقبلها، فهاهو الحسن -رضي الله عنه- يقولSad لما قُتِل عثمان بن عفان، قالوا لعبد الله بن عمر: ( إنك سيد الناس وابن سيد الناس، فاخرج نبايع لك الناس)، قالSad إني والله لئن استطعت، لا يُهـْرَاق بسببي مِحْجَمَـة من دم )...قالوا: (لَتَخْرُجَنّ أو لنقتُلك على فراشك)...فأعاد عليهم قوله الأول...فأطمعوه وخوفوه فما استقبلوا منه شيئاً)...

فقد كان ابن عمر يأبى أن يسعى إلى الخلافة إلا إذا بايعه المسلمون جميعا طائعين وليس بالسيف، فقد لقيه رجل فقال لهSad ما أحد شر لأمة محمـد منك )...قال ابن عمرSad ولم؟...فوالله ما سفكت دماءهـم ولا فرقـت جماعتهم ولا شققت عصاهـم )...قال الرجلSad إنك لو شئت ما اختلف فيك اثنـان )...قال ابن عمرSad ما أحب أنها أتتني، ورجل يقول: ل، وآخر يقول: نعم )...

واستقر الأمر لمعاوية ومن بعده لابنه يزيد ثم ترك معاوية الثاني ابن يزيد الخلافة زاهدا فيها بعد أيام من توليه، وكان عبد الله بن عمر شيخا مسناً كبيراً فذهب إليه مروان وقال لهSad هَلُمّ يدك نبايع لك، فإنك سيد العرب وابن سيدها )...قال له ابن عمرSad كيف نصنع بأهل المشرق؟)...قال مروان: (نضربهم حتى يبايـعوا)...قال ابن عمـر: (والله ما أحـب أنها تكون لي سبعيـن عام، ويقتـل بسببـي رجل واحد)...فانصـرف عنه مـروان...

موقفه من الفتنة:

رفض -رضي الله عنه- استعمال القوة والسيف في الفتنة المسلحة بين علي ومعاوية، وكان الحياد شعاره ونهجهSad من قال حيّ على الصلاة أجبته، ومن قال حيّ على الفلاح أجبته، ومن قال حيّ على قَتْل أخيك المسلم وأخذ ماله قلت: لا )...يقول أبو العالية البراءSad كنت أمشي يوما خلف ابن عمر وهو لا يشعر بي فسمعته يقولSad واضعين سيوفهم على عَوَاتِقِهم يقتل بعضهم بعضا يقولون: ياعبد الله بن عمر أَعْطِ يدك ))...

وقد سأله نافعSad يا أبا عبد الرحمن، أنت ابن عمر، وأنت صاحب الرسول -صلى الله عليه وسلم-، وأنت وأنت فما يمنعك من هذا الأمر -يعني نصرة علي-؟)...فأجابه قائلSad يمنعني أن الله تعالى حرّم عليّ دم المسلم، لقد قال عزّ وجلSad قاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين لله )...ولقد فعلنا وقاتلنا المشركين حتى كان الدين لله، أما اليوم ففيم نُقاتل؟...لقد قاتلت والأوثان تملأ الحرم من الركن إلى الباب، حتى نضاها الله من أرض العرب، أفأُقاتل اليوم من يقول: لا إله إلا الله؟!)..

و عن ابن عمر أنه كان بمكة فبلغه أن الحسين بن على قد توجه إلى العراق فلحقه على مسيرة ثلاث ليال فقال أين تريد قال العراق وإذا معه طوامير وكتب فقال هذه كتبهم وبيعتهم فقال لا تأتهم فأبى فقال ابن عمر إني محدثك حديثا إن جبريل أتى النبي صلى الله عليه وسلم فخيره بين الدنيا والآخرة فاختار الآخرة ولم يرد الدنيا وإنك بضعة من رسول الله والله ما يليها أحد منكم أبدا وما صرفها الله عنكم إلا للذى هو خير لكم فأبى أن يرجع قال فاعتنقه ابن عمر وبكى وقال أستودعك الله من قتيل

الوصية:

ذُكرت الوصية لابن عمر في مرضه فقال ابن عمر -رضي الله عنه-Sad أمّا مالي فالله أعلم ما كنت أفعل فيه، وأمّا رباعي وأرضي فإنّي لا أحب أن يُشارك ولدي فيها أحد )...ولمّا حضر ابن عمر الموت قالSad ما آسى على شيءٍ من الدنيا إلا على ثلاث: ظمأ الهواجر، ومكابدة الليل، وأني لم أقاتل هذه الفئة التي نزلت بنا )...يعني الحجاج...

وهكـذا كانت حياة عبد الله بن عمر رضي الله عنه تتراوح بين العبادة والفتيا للناس والحج والعمرة، وكان يحج سنة ويعتمر أخرى، ويعد عالماً في مناسك الحج. وكان يجتهد في العبادة وترويض النفس، كان دخله وعطاؤه بمئات الآلاف وكان يعيش عيش الفقراء والمساكين، حيث كان يوزع كل ما وصل إليه من مال وعطاء.

وفاته:

وقد كف بصر عبد الله بن عمر -رضي الله عنه- آخر عمره، وفي العام الثالث والسبعين للهجرة توفي -رضي الله عنه- بمكة وهو في الخامسة والثمانين من عمره...

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
عبد الله بن عمر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  عبد الله بن أبي بكر الصديق
»  عبد الله بن حذافة
» عبد الله بن رواحة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
انا مصري|و اجدع من المصرين مفيييييييييش :: منتدى الاسلاميات :: السيره النبويه و الصحابه الكرام-
انتقل الى: